A REVIEW OF الفنون التشكيلية في الإمارات

A Review Of الفنون التشكيلية في الإمارات

A Review Of الفنون التشكيلية في الإمارات

Blog Article



الى ماذا توصل الفنان التشكيلي عبر الحضارات ( إجابة السؤال )

تسري هذه السياسة على كل من المواقع الإلكترونية التابعة لهيئة الإنماء التجاري والسياحي بالشارقة ("المواقع") و وتطبيق الهاتف المحمول و/أو الخدمات الرقمية الأخرى لجمع البيانات].

إن مصطلح السريالية كانت بداياته في فرنسا، ولاقى ازدهارًا كبيرًا في العقدين الثاني والثالث من القرن العشرين، وبعدها صار له مدرسته ومبادؤه، وارتبط اسمه بالفن أيضًا، وتقوم المدرسة السرياليّة في الفن التشكيلي على تصوير كلّ ما هو غريب وغير مألوف، إضافة إلى التركيز على التناقضات واللاشعوري، ومع أن الفن التشكيي هو إعادة صياغة الواقع، إلا أنّ السريالية أعادت صياغة الواقع بطرق بعيدة كلّ البعد عن الحقيقة، وأطلقت العنان للمكبوت داخل الإنسان؛ إذ سمحت له أن يعبّر عن أحلامه وأفكاره؛ ولذلك كان الاعتماد الأكبر في السيريالية على نظريات فرويد في علم النفس.[٩]

المدرسة التجريدية: تعتمد على تجريد الحقائق والأشياء من طبيعتها، وإعادة نشرها بطرق مُختلفة عن الواقع، أي أنّ رؤية الفنان خاضعة لخياله.

يرجى إدخال بريدك الإلكتروني لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج" اشترك

المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية الدورة الثامنة والثلاثون «روح الزمان»

وقالت الفنانة آمنة الفلاسي: الفكرة الرئيسة للفن المستدام زيادة الوعي العام تجاه القضايا البيئية والسياسية والاجتماعية عبر الأعمال الفنية، إذ يسعى الفنانون في الإمارات إلى توظيف استخدام الموارد الطبيعية في أعمالهم الفنية لتقليل البصمة البيئية وتشجيع المجتمع على أن يصبح أكثر وعياً بتأثيرها الإيجابي في البيئة ومستقبل كوكبنا لتقليل البصمة البيئة بإعادة تدوير واكتشاف الموارد الطبيعية المتاحة وأيضاً تشجيع المجتمع على المضي قدماً نحو هذا التوجه بدعم الاستدامة بالاعتماد على الموارد الطبيعية في شتى ومختلف المجالات لخلق بيئة مستدامة بكل جوانبها.

المدرسة السريالية: تعمل هذه المدرسة على استعادة الذاكرة وما بها من أحلام وأفكار يُجسدها هذا النوع من الفنون.

تهدف هذه الجمعية الغير ربحية إلى تطوير الفنون التشكيلية، ورعاية المواهب الشابة في المنطقة

هذه مجرد أمثلة قليلة عن أهم الفنانين التشكيليين، ويوجد العديد من الفنانين الموهوبين الذين قدموا مساهمات قيمة في عالم الفن التشكيلي.

الفن التشكيلي هو أحد أنواع الفنون البصريّة التي تصوّر الجمال عبر عدّة أشكال، سواء أكانت رسومات، نقوشات ومنحوتات تتطلب مهارة وتقنية عالية في صناعتها، حيث يعدّ المسرح الذي تعرض من خلاله المواهب البشريّة والقدرة على خلق وإبراز الجمال،[١] ويعدّ الفن التشكيلي فنّاً راقياً الهدف منه إبراز الجمال فقط دون أي استخدام عمليّ له.[٢]

ويمتاز كتاب الدكتورة نهى فران بأنه عمل بحثي توثيقي بامتياز. هو لا يستقرئ التاريخ والتراث نور والموروث الثقافي فقط، بل يحلل ويبحث عن أثرهم في الفنون المرئية الحديثة والمعاصرة. كما تدمج الباحثة الأبعاد الفكرية والاجتماعية للتراث والموروث الثقافي بالمعطيات الاستاتيكية والاتجاهات الفنية المختلفة.

ومن هذا الناحية قد ظهر مفهوم مدارس الفن التشكيلي التي بنيت أفكارها علي حسب اختلاف أذواق الفننين وإحساسيهم.

تُعد الفنون التشكلية من أنماط الفنون الحديثة التي تجسد الحالة الشعورية للإنسان، فنجد هذا الفن يُعرف بأنه تجسيد لمشاعر الإنسان بحيث يُجسد الشخص الجمال والمتعة البصرية له وللآخرين، عن طريق استخدام الألوان والمساحات والخطوط التي تتمثل في فن الرسم والنحت والتصوير، من أجل الخروج بأشكال جمالية وحسية تُخاطب العقل والوجدان.

Report this page